“لو علمت في وقت مبكر أن الحياة لن تنتظر أبدا، لما ترددت كثيرا …”
بعد أن عاشت حياة صعبة في أنقاض الحرب المدمرة، ماتت روبيكا بين ذراعي حبيبها أرماند حتى قبل أن تعترف له بحبها. لكن ما الذي حدث؟روبيكا، التي كانت تبلغ من العمر 22 عامًا؛ عادت إلى فترة ما قبل الحرب. بعد عودتها، تحاول روبيكا العثور على أرماند الذي يعيش في مكان ما. لكن اقتراح الدوق كلايمور؛ أقوى رجل في المملكة، أعاقها.
بسبب جشع عمها وزوجته، قررت روبيكا تطليق زوجها بعد أن تعرضت للعار على أنها “دوقة فاخرة” من خلال إهدار ثروته وممتلكاته.
أليس السبب الأكثر شيوعًا وحسمًا لانفصال الأزواج هو المال؟
“أنا متأكدة من أنني سأطلقه!” لم يعد لهذه الكلمات معنى بعد الآن؛ فموهبتها التي يفترض أنها فاضحة قد رفعت من سمعتها. وهنا يبدأ زوجها الذي اعتقدت أنه غير مبال بها في الإهتمام بها ببطء ….
إذن، أين إسرافها ورفاهيتها اللتان بدأتا تتدفقان في اتجاه لم تكن تتوقعه؟
التعليقات